بعد الخطاب الفاصل والبيان الحاسم الذي ألقاه أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، قبل أيام قليلة، ماج المتضررون وهاجوا، وعاش القوم كما يقال قديماً.

مكثنا فترةً طويلةً نحن العرب نستغرب: عن توافق غربي بخصوص تمكين النفوذ الإيراني في ديارنا المسماة بالشرق الأوسط تحت بند «توازن القوى». وهي سنة قديمة.

ماذا عن السودان الجريح؟ هل نسيه الجميع؟

من العناصر التي تجعل المسألة الفلسطينية - الإسرائيلية، ومن خلفها المسألة الإسلامية - الغربية، ومن خلفهما الشرق والغرب، حافلة بالتعقيد، هو البُعد الديني لدى كل ا

من طرائف ما يُروى في الحكايات الشعبية السعودية، أن إمام صلاة الجمعة وخطيبها في قرية من قرى نجد، في قلب جزيرة العرب، قبل أكثر من مائة عام،

علّق الكاتب والمثقف الكويتي المعروف محمد الرميحي، في مقالته في «النهار العربي»، على صدور مذكرات الوزير والسياسي الكويتي السابق يوسف الإبراهيم

في البوح الأخير، قبل انقضاء النفَس الأخير، لمهندس الكلمة السعودية الأمير بدر بن عبد المحسن، دار حوار شفيف يلمع لمعاناً بالصدق والعفوية والنهل

هل تتذكرون الكلام «الإنشائي» الغزير حول طبيعة الهجوم الأخير على قاعة الاحتفالات قرب موسكو؟! قال بعض المحللين إن الهجوم هو من تدبير أجهزة مخابرات تعمل دولها ضد.

يبدو أن الجماعة في صنعاء يريدون التفوّق على حاتم الطائي والسموأل بن عادياء وهانئ بن مسعود الشيباني، جملة واحدة!.

وتمضي الأيام.... طاوية في غياهبها أجمل العقول وأنقى القرائح، لا تميّز بين أرواح شفيفة ونفوس بليدة.